يتلقى الأطفال المصابون بالشلل الدماغي علاجًا طبيعيًا ووظيفيًا ونطقيًا، بالإضافة إلى العلاج المائي وتثقيف الوالدين. أما حالات اضطراب طيف التوحد فتُعالج من خلال العلاج الوظيفي الحسي، علاج النطق، والتحضير للمدرسة المهنية. ويتم التعامل مع التأخر النمائي من خلال العلاج الوظيفي المرتبط بالمراحل النمائية، العلاج الطبيعي للحركات الكبرى، وتدريب الوالدين.